إذا كنت تريد التمتع بالصحة، كن رجل دين

إذا كنت تريد التمتع بالصحة، كن رجل دين - ممارسة التمارين الرياضية بانتظام إلى جانب القيام المتوازن استهلاك الغذاء كان دائما يوصف من قبل خبراء في مجال الصحة وصفة مؤكدة النجاح في الحفاظ على صحة الجسم ومناسبا. ولكن سيكون من الرائع إذا كنت لا ننسى العنصر الديني في دعم صحة مثل الصلاة أو التأمل.

ويمكن المطالبة مختلف الدراسات العلمية، والصلاة والتأمل على أساس منتظم أن يكون عاملا هاما في تحسين نوعية الصحة ويطيل حياة واحدة.

في الولايات المتحدة على سبيل المثال، أصبحت الممارسات الدينية واحدة من العلاجات البديلة معظم القيام به. دراسات في جامعة روتشستر على سبيل المثال، وجدت أن أكثر من 85 في المئة من الأشخاص الذين يعانون من مرض تختار للصلاة. هذه النسبة هي أعلى بكثير من أولئك الذين يختارون العلاج بالأعشاب أو المعالجة الطبية الأخرى. هذا أيضا يدل على أن صلاة فعالة حقا في المساعدة على الشفاء.

كثير من الناس يعتقدون أن الصلاة يمكن أن تساعد في تخفيف التوتر، والتي هي واحدة من عوامل الخطر الرئيسية للمرض. وإلى جانب قوي جدا لجعل العقل البقاء إيجابية وتكون قوية في كل قضية من الحياة على الخضوع.

وقال الدكتور هربرت بنسون، وهو متخصص في القلب من كلية الطب بجامعة هارفارد، ورائدة في مجال العلاج من الجسم العقل / ان استجابة الاسترخاء سوف تحدث عندما يكون الشخص الصلاة أو التأمل. في ذلك الوقت، وسوف ينخفض ​​معدل حرق السعرات الحرارية، يؤدي إلى إبطاء معدل ضربات القلب، انخفاض ضغط الدم، ويصبح التنفس أكثر هدوءا ومنظم أكثر.

هربرت بنسون في أبحاثه وجدت أن الممارسة الروحية في المدى البعيد وفي كل يوم للمساعدة في إيقاف الجينات التي تؤدي الى تسريع وتيرة موت الخلايا والالتهابات. وفقا لبينسون، يمكن للعقل تؤثر التعبير الجيني للشخص. وهذا دليل اهتمام لكيفية الصلاة يمكن أن تؤثر على وظائف الجسم على المستوى الأكثر أساسية.

في غضون ذلك، أجرى الدكتور أندرو نيوبيرغ، مدير مركز لروحانية، وجامعة ولاية بنسلفانيا العقل البحوث على بوذيين في التيبت خلال التأمل والراهبات الفرنسيسكان في الصلاة. أظهرت النتائج أن انخفاض النشاط في الدماغ المرتبطة الوعي والتوجه المكاني. وجد الباحثون ايضا ان الصلاة والتأمل يمكن أن تزيد من مستويات الدوبامين، الذي يرتبط مع تصاعد مشاعر الفرح.

والمعاهد الوطنية للصحة وجدت الدراسة ان الاشخاص الذين يصلون كل يوم يثبت أن يقل لديهم خطر ارتفاع ضغط الدم (40٪) من أولئك الذين لا يصلون بانتظام. في الواقع، وجدت الأبحاث في كلية طب دارتماوث أن المرضى الذين يعانون من المعتقدات الدينية القوية التي يجب أن تخضع لعملية جراحية في القلب، ثلاث مرات أكثر عرضة لاسترداد أسرع من أولئك الذين هم أقل تدينا.

وأظهرت دراسات أخرى أيضا أن صلاة يزيد من جهاز المناعة، ويساعد على الحد من شدة وتواتر الأمراض المختلفة.